لولا لغة الجسد أيضاً لوقعنا فريسة الكثير من المؤامرات علينا،
حيث تنكشف الكثير من الحقائق عن طريق حركة اليدين والعيون وتعبيرات الوجه،
لدرجة يعجز فيها المحتال المتمكن من إخفاء كل حركاته العفوية، لتفضحه طبيعته الإنسانية المركبة من مزيج من المشاعر والانفعالات المعقدة،
التي تعمل كلها جنباً إلى جنب وفقاً لما يفكر به الدماغ وانصياعاً لأوامره السريعة جداً التي لا تحتمل التفكير فيها والتغطية على السلوك.
اختيار رائع ومقال مهم جدا
بارك الله بك على هذا الجهد